فيصل بن تركي: رفضت (الكرسي) في السابق لظروفي الخاصة والآن أنا مستعد لخدمة (العالمي)

بسم الله الرحمن الرحيم

فيصل بن تركي: رفضت (الكرسي) في السابق لظروفي الخاصة والآن أنا مستعد لخدمة (العالمي)
عبدالعزيزالمريسل ـ الأسكندرية ـ (هاتفياً) لوس أنجلوس
يعلن الأمير فيصل بن تركي بن ناصر عضو شرف نادي النصر الداعم والفعال ورئيس اللجنة الرباعية للتعاقدات مع اللاعبين الاجانب والمحليين خلال الساعات القليل المقبلة عن مفاجأة ستكون حديث الشارع الرياضي السعودي بشكل عام والشارع النصراوي بشكل خاص حيث يفصح عن رغبته الصريحة والرسمية في تولي منصب رئاسة نادي النصر بعد تفكير دام طويلاً انتهى بتدخل من الأمير تركي بن ناصر بن عبدالعزيز رئيس هيئة أعضاء الشرف بنادي النصر حينما اقنعه بتولي الرئاسة في ظل الدعم اللامحدود الذي يقدمه (كحيلان) للنادي خلال السنوات الأخيره وتحديداً منذ عودته من أمريكا. وعلمت (الرياضي) بأن الأمير فيصل بن تركي بدأ بالتفكير في هذا الأمر بعد الضغوط التي وجدها من محبي النادي لتولي هذا المنصب خاصة وأنهم يرون أنه رجل المرحلة المقبلة بلا منازع.
وللتأكد من صحة الخبر فقد أجرت (الرياضي) اتصالاً بالأمير فيصل بن تركي بن ناصر بمقر إقامته بمدنيه (لوس أنجلوس) الأمريكية فقال: (نادي النصر يملك حالياً إدارة مميزة وواعية وأنا شخصياً أحبها ودائماً ما اسميها الإداره الذهبية وهي بالفعل إدارة ذهبية بقيادة الأمير فيصل بن عبدالرحمن الذي نعتبره نحن النصراويون الرئيس الذهبي وكذلك الأمير الوليد بن بدر الذي كان له دور بارز في عودة النصر لمكانه الطبيعي ولا أنسى كبير النصراويين الأمير منصور بن سعود الذي كانت لتوجيهاته دور كبير وفعال في عودة النصر لمنصات البطولات).
واضاف الأمير فيصل بن تركي عضو شرف النادي الداعم الفعال: (يكفي بأن هذه الإدارة هي التي أعادت الكيان النصراوي لمنصات التتويج وهذا بحد ذاته إنجاز بعد الصعوبات التي واجهها الفريق الكروي خلال السنوات الماضية ومنها دخوله في دائرة التهديد بالهبوط إلى الأولى في الوقت الذي كانت تسعى فيه الإدارة إلى بناء الفريق ووضعه في الطريق الصحيح ليعود لمكانه الطبيعي وتحملت كل النتائج السلبية في سبيل بناء فريق قوي لايشق له غبار).
وتحدث (عراب النصر) عن موضوع رئاسته للنادي فقال: (سبق وعرضت عليّ رئاسة النادي كثيراً وكذلك منصب المشرف العام على فريق كرة القدم لكنني كنت أرفض حينها كوني أعلم الناس بنفسي فأنا لن اتفرغ للنادي بالشكل المطلوب وربما أضره أكثر من أن أفيده ولهذا كان من مصلحة النصر أن أرفض ذلك العرض وكنت أرفض الحديث عنه أو حتى مجرد مناقشته والتفكير فيه).
واستطرد (كحيلان) كما تحب الجماهير النصراوية أن تلقبه حديثه فقال: (الآن أستطيع أن أقول أنني أصبحت متفرغاً لمثل هذا المنصب وأجد في نفسي المقدرة على تولي رئاسة النادي ولهذا فلن أتردد لحظة واحدة في تولي الرئاسة طالما أن مصلحة النادي العامة تقتضي هذا الأمر ولكن في نفس الوقت لاننسى أن الإدارة الحالية تبقى على (مدتها) القانونية قرابة الموسم وإذا تنازلت عن تلك (المدة) فأنا على أتم الاستعداد لتولي منصب الرئاسة فوراً).
وثمن الأمير فيصل بن تركي بن ناصر في نهاية حديثه الثقة الكبيرة التي أولاها إياه الأمير تركي بن ناصر بن عبدالعزيز رئيس هيئة أعضاء شرف النادي، وقال: (الثقة الكبيرة التي منحني إياها الوالد الأمير تركي بن ناصر بن عبدالعزيز وتأكيده بأنني قادر على رئاسة النادي اعتبرها تاج على رأسي وهذا ماشجعني أكثر على الموافقة لتولي منصب الرئاسة في الفترة الحالية وأتمنى أن أكون عند حسن ظن الجماهير النصراوية).


يالبى قلبك ياكحيلااااااااااااااااااااااااان

تحياتي .............
منقول

مشكووووووووووور ياأمبرطوووور

يعطيك العاافيه